[بسم الله الرحمن الرحيم  9Lp50737
[بسم الله الرحمن الرحيم  9Lp50737
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورمراسلة الادارهمركز رفعالتسجيلدخولتسجيل دخول

 

 بسم الله الرحمن الرحيم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد
اذكر الله
اذكر الله
احمد


بسم الله الرحمن الرحيم  KT5Wy
الجنس : ذكر
الوطن : بسم الله الرحمن الرحيم  Egypt10
الهواية الهواية : بسم الله الرحمن الرحيم  Hh7net2_12976306622
نائب المدير
بسم الله الرحمن الرحيم  Hh7.net_13057668172
المهنة : بسم الله الرحمن الرحيم  Progra10
المزاج المزاج : بسم الله الرحمن الرحيم  Pi-ca-52
احترام قوانين المنتدى : بسم الله الرحمن الرحيم  111010
عدد المساهمات عدد المساهمات : 165
عدد النقاط عدد النقاط : 493

بسم الله الرحمن الرحيم  Empty
مُساهمةموضوع: بسم الله الرحمن الرحيم    بسم الله الرحمن الرحيم  I_icon_minitime10th نوفمبر 2010, 9:59 pm






بسم الله الشافي بسم الله المعافى
احمده واستغفره وأتوب إليه
إليكم إخوتي هذه القصة منقوله ليستفاد منها وتأخذ منها المواعظ والعبر



الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وأصحابه الطييبين الطاهرين وبعد : …


فهذه قصة فتاة ابتليت بمس من الجن ، وقد عايشت القصة لحظة بلحظة، ولو نُقِلت ليَّ أحداث تلك القصة لكنت أول المكذبين بها ، ليس ذلك لأني أنكر صرع الجن للإنس ، حاشى لله أن أعتنق أو أفكر بذلك ، بل لأن الاعتقاد السائد عندي أن صرع الجن للإنس لا يتجاوز تخبط الإنسان وتغييبه عن الوعي ، أو إيذائه في جسده بالأمراض والأسقام التي لم ولن يجد لها الطب في القديم والحديث تفسيراً أو علاجاً في كثير من الأحيان ، أما التشكل والظهور والتحدث مع المصاب وتحريك الأشياء وغير ذلك من الأحداث التي رأيتها وعاينتها بنفسي لم أكن لأصدقها لو أنها نقلت ليَّ من الغير ، أو ربما لأحلتها إلى أسباب نفسية بحتة ، ولكن أبى الله سبحانه وتعالى إلا أن أرى بعيني وأسمع بأذني ، وهذا ما زرع الإيمان في قلبي ، والتصديق في عقلي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله أولاً وأخيراً 0

كانت الفتاة في مقتبل العمر وتبلغ ثلاث سنوات ، وهيّ طفلة جميلة لطيفة وكان ترتيبها العاشرة بين اخوتها ، وأبوها شيخ كبير قد بلغ من الكبر عتياً ، أما الأم فقد تعبت من كثرة الأولاد وقد استعانت بالاخوة في تربية الفتاة التي لم يكن أحد يختص ويهتم بشؤونها 0

وذات يوم من أيام العيد ألبسوا الفتاة الصغيرة أحسن ثيابها وزينوها كي يذهبوا في زيارة إلى مدينة تبعد ساعة إلا ربع عن مدينتهم الأصلية ، وفي زحام فرحة العيد وكثرة الأولاد ركبوا السيارة وتركوها في البيت العربي القديم الذي كانوا يسكنونه 0
خافت الفتاة وبكت بكاءً شديدا ً وبقيت على هذه الحالة مدة من الزمن ، فقدر الله سبحانه وتعالى أن يدخل أخاها الأكبر إلى المنزل ويراها في حالة سيئة للغاية ، وأدرك الموقف فضمها إلى صدره الحاني ولحق بالركب وأدركهم في الطريق 0

ومنذ ذلك الوقت أصبح ينتابها حالة بكاء وتشنج ، بحيث تفتح فمها ويسودّ لونها دون أن تُصدِرَ أيَّ صوت يذكر ، وتبقى على هذه الحالة إلى أن يُرش عليها الماء البارد فتعود إلى وعيها وإدراكها 0
وحين بلغت سن الرابعة توفي أبوها ، وبقيت تأتيها الحالة السابقة إلى أن دخلت المدرسة في سن السادسة من عمرها ، وأصبحت الإصابة تراودها من فينة لأخرى إلى أن انقطعت في المرحلة المتوسطة 0
وكانت الفتاة في هذه المرحلة محل إعجاب وتقدير من قبل أهلها ومدرساتها وزميلاتها وكل من تعامل معها ومن كان حولها ، وكانت ذات خلق وأدب وحياء ، ولكنها كانت تميل إلى العزلة والانطواء على نفسها ، مع أنها كانت متفوقة في دراستها وتكره سفاسف الأمور ومنكرات الأخلاق والآداب ، وقد كان يَرى الجميع فيها كل ما يتمنى أن يراه في فتاة في مثل عمرها 0

وفي ذات يوم من شهر يونيو آخر يوم من أيام امتحانات المرحلة المتوسطة حيث كان الجو شديد الحرارة ، خرجت الفتاة من الامتحان مفعمة بالسعادة والفرح تنتظر الأهل ، وطال الانتظار ، ذهب الجميع ولم يبقى مع المشرفة إلا القليل من الطالبات ، فأصيبت بحزن شديد لم يلبث أن تحول مع الانتظار إلى غضب عارم أصيبت على أثره بحالة إغماء ونقلت إلى داخل المدرسة ظناً أنها قد أصيبت بضربة شمس 0
ومنذ ذلك اليوم أصبحت تنتابها حالات بكاء شديد مع صرع خفيف قد يسبق الحالة أو يعقبها ، وكان هذا البكاء غريباً نوعاً ما ، حيث أنها كانت تفتح فمها ، وتجحظ عيناها ، ويصدر منها صوت على نغمة واحدة طويلة متصلة آ آ آ آ آ آ ، ويستمر الأمر على هذا الحال مدة من الزمن ، وكان أكثر ما تصاب الفتاة به في هذه الحالة في مواقف الضيق والحزن والغضب ، وكنا في كثير من الأحيان أثناء إصابتها بالنوبة ننقلها إلى المستشفى ، فيخبرنا الأطباء بأن هذه الحالة تعرف من الناحية الطبية بما يسمى ( هايبر فينتليشن ) ( Hypr Ventalation ) ، وأخبرونا كذلك بأن هذه الحالة تصيب الفتيات في مقتبل أعمارهن ولا داعي للخوف من ذلك ، ويكتفي الأطباء أثناء تلك النوبة بإعطائها إبر من نوع معين إضافة إلى استخدام المغذي ( الجلكوز )0

واستمر الحال على ذلك مع الفتاة طوال الأعوام الثلاث الأولى في المرحلة الثانوية ، ولوحظ خلال تلك الفترة أنها تكون متفوقة في النصف الأول من العام بحيث تحوز على درجات عالية تفوق نسبة 90 %، وفي نهاية العام يكون معدلها العام ما نسبته 70 % ، بمعنى أنها لم تحصل إلا على نسبة تقدر بـ 50 % ، وكان هذا الأمر بحد ذاته ملفت للنظر ، خاصة من قبل الأهل ، ولكن كما قلت لكم الأب قد توفاه الله سبحانه وتعالى ، والأم متعبة وتعاني ما تعاني من كثرة الأولاد والمشاغل والمسؤولية العظيمة الملقاة على عاتقها ، إضافة أنه لم يكن أحد يهتم أو يختص بشؤون الفتاة الخاصة أو العامة ، إضافة إلى أن الجميع وكافة من حولها كانوا يفسرون تلك الحالة بالقلق والتوتر اللذين يصيبانها في نهاية العام ، وكذلك ما قدمه الأطباء من تفسير للحالة والتي يطلق عليها من الناحية الطبية ( الهيبر فنتليشن ) ( Hypr Ventalation ) ، التي كانت تلازمها يومياً طوال فترة الاختبارات 0

وقد كان يتقدم لخطبة الفتاة بعض الأقارب وغيرهم ، وكانت ذات جمال وخلق وأدب جم ، إضافة إلى أنها كانت تتمتع بصفات خيرة بحدود لا يمكن أن توصف ، وكانت تنتسب إلى عائلة عريقة وهي تنحدر من أسرة فاضلة ، وكانت الأم تفضل التريث في زواج الفتاة لحين متابعة دراستها الثانوية 0
ولعل بلوغ الفتاة لهذا السن وتقدم العديد لخطبتها هو السبب الرئيسي في تفجير المشكلة ، وإظهار الكامن ، وما أن بلغت الفتاة في نهاية المرحلة الثانوية وذلك بتاريخ 15 / 9 / 2000م ، حتى بدأت الأحداث المتتابعة والمتلاحقة لقصتنا الغريبة ، وتتكشف الحقائق الكامنة لما يقارب أربعة عشر عاماً ، أي منذ أن كان عمرها يقارب ثلاثة أعوام ، حتى بلغت سن السابعة عشر 0

ومنذ تلك المرحلة أصاب الفتاة كره شديد ومفاجئ للمدرسة والمدرسات ، وغلب عليها البكاء والصراخ والارتعاش ، وأصابتها حالة هستيرية ، بحيث أنها ترغب في متابعة دراستها ولكنها لا تستطيع ذلك 0
فكرت ملياً في تطور حالة الفتاة وأصبحت أربط الأمور بعضها ببعض وتوصلت إلى نتيجة مفادها أن الأمر لا يمكن أن يَتبَعَ الأمور الطبية سواء العضوية منها أو النفسية ، وقد أوعزت الأمر بعد تحليل وبحث وربط الأحداث بعضها ببعض لما يسمى بالأمراض الروحية خاصة أنني أملك كماً من العلم الشرعي وليَّ نظرة عامة في كافة الأمور والأحداث التي تتابعت من حولي وبخاصة أن الفتاة تسكن معنا في نفس المنزل كما أشرت آنفاً ، ومن هنا توصلت إلى نتيجة مفادها أن أبدأ برقية الفتاة بالرقية الشرعية الثابتة في الكتاب والسنة ، وكان ذلك الأمر فاستفتحت قراءتي بسورة البقرة ، فازداد صراخها ، وانتفخت أوداجها ، واسود وجهها ، وحاولَت أثناء ذلك أن تُغلق أذنيها ، وقد منعتها من ذلك الأمر ، إلا أنها تحولت لتقطيع شعرها وتخميش وجهها ، وقد دخلت معها في صراع شديد مرير كانت تحاول من خلاله إيذائي بشتى الوسائل والطرق ، ولكنني استعنت بالله سبحانه وتعالى وصبرت واحتسبت واستمرت قراءتي لسورة البقرة حتى انهارت بين يديّ ، لتصحو بعد ذلك مستغربة للحالة التي هيَّ عليها ولا تذكر أي شيء مما حدث خلال ذلك الموقف 0
وتيقنت عند ذلك بأن الأمر خارج عن نطاق الطب العضوي والنفسي واستعنت بالله سبحانه وتعالى ، وأصبحت أرقيها وأكرر الرقية الشرعية عليها ، وكان حالها يزداد سوءاً ، فَتَرَكت الطعام والشراب ، ولم يعد بمقدورها النوم الهنيء الذي كانت تنعم به سابقاً ، إضافة إلى أنها كرهت الجميع بمن فيهم أمها واخوتها 0

وعلمت آنذاك أن الأمر يحتاج إلى رجل صاحب مراس وخبرة في هذا العلم ، حيث أنني لا أملك إلا القليل بخصوص هذا الأمر آنذاك والأمر يحتاج إلى وجود إنسان متخصص في الرقية يستطيع أن يوجهنا الوجهة الشرعية الصحيحة في العلاج والاستشفاء 0
وتوجهنا إلى أحد المعالجين بالرقية الشرعية ، ولم يكن الأمر بالسهولة التي نريدها ، حيث واجهتنا صعوبة بالغة سواء في الذهاب أو العودة ، وقد تم الأمر بصراخ وصراع ومقاومة شديدة 0
قرأ عليها هذا الأخ الكريم وحدد لنا برنامجاً أسبوعياً كي نسير عليه ، وفعلنا ذلك ولكن دون أي فائدة أو تحسن يذكر ، وخلال هذه الفترة تابعنا العلاج الطبي ولم نتركه حيث كنا نذهب بها إلى المستشفى للعلاج بمعدل مرة أو مرتين يومياً ، ولم يتغير في الأمر شيء ، وكان تشخيص الأطباء(حالة نفسية) أو (هايبر فنتليشن)(hypr Ventalation)، وكان العلاج المعهود إبر مهدئة بالإضافة إلى استخدام المغذي( الجلكوز ) ، وبعض الأطباء ممن عاين الحالة نصحنا بالذهاب إلى من يعالج بالرقية الشرعية حيث أفادوا بأن الحالة لا تعاني من أية أمراض عضوية أو نفسية ، ومع ذلك فلا ننكر مطلقاً أن الفتاة قد استفادت فائدة عظيمة جداً من مراجعة المستشفى بسبب إعطائها المغذي ( الجلكوز ) حيث أنها امتنعت مطلقاً عن الطعام والشراب كما أشرت آنفاً 0

بعد ذلك اتصلنا بأحد الاخوة المعالجين بالقرآن وكانت تربطنا به علاقة صداقة قوية وقديمة ، وأردنا منه معاينة الحالة كي نقف على حقيقة المرض الذي تشكو منه ، فنحن إلى هذه اللحظة لا زلنا في دوامة لا نعرف أولها من آخرها ، وكان ذلك الأمر فحضر الأخ مشكوراً ومكث معها أربع ساعات متواصلة بوجودنا جميعاً ، وكانت خلال هذه المدة غائبة عن الوعي تماماً ، وكان يصدر منها صراخ شديد وتوسل ، وقد ضربها الشيخ ضرباً شديداً ، وعندما عادت لوعيها لم تشعر بكل ما دار حولها ولم تشعر بالضرب مطلقاً 0
وبدأت مرحلة جديدة من المعاناة والألم ، وبدأت الفتاة تشعر بأعراض جديدة ، حيث بدأت تشعر بآلام في منطقة الأرحام وتقلصات غير طبيعية ورافق ذلك خروج دم من نفس المنطقة ، وقد وَقَفتُ على ذلك الأمر بنفسي وشعرت بتلك التقلصات ولكني أوعزت الأمر إلى انقباضات عضلية عصبية ، وكل ذلك أدى إلى أصابتها بأزمة نفسية ، وحاولت أن أهدئ من روعها وأذكرها بالله سبحانه وتعالى 0

وقمنا بتوجيه من الأخ المعالج باستخدام زيت الزيتون المقروء عليه ، ودهن جميع أنحاء جسم الفتاة وبخاصة منطقة الأرحام ، ويتحول الأمر من التقلصات إلى آلام شديدة جداً تكاد لا توصف ، بل أصبح الوضع وكأنها تعاني من أمر يشبه طعن السكاكين ، وازداد ألم الفتاة وأصبح ليلها في أوله وفي آخره ألم وعذاب ، وكانت تصرخ وتتألم ويأتيها ما يأتيها من تعب وإرهاق مما لا يعلم بحالها إلا الله ، ونحن برفقتها حتى يطلع الفجر 0
خلال هذه الفترة نقلت الفتاة من مدرستها إلى مدرسة أخرى ، وحاولت المسكينة أن تنتظم في الدراسة ولكن دون جدوى ، حيث كان الصرع يطرحها من فينة لأخرى ، وبالرغم من أن المدرسة جديدة عليها ، وكذلك قلة الساعات التي كانت تحضر بها إلى المدرسة ، وأحياناً قد لا تحضر مطلقاً ، بالرغم من كل ذلك فقد حازت على إعجاب مدرساتها وزميلاتها ، وكانت تحصل في الامتحانات القليلة التي تقدمت إليها على أعلى الدرجات بل قد يصل الأمر في أغلب الأحيان أن تحصل على الدرجات النهائية 0
استمر الأخ المعالج جزاه الله خيراً في متابعة الرقية الشرعية ، وكان يمكث بطرفنا الساعات الطوال ، وتتكرر الأحداث : ألم وصراخ وتوسل وبكاء والشعور بالاختناق ومن ثم الصرع ، وكان الأخ المعالج يلجأ إلى ضربها ضرباً شديداً في فترات وأوقات معينة تتخلل الرقية الشرعية 0
كانت الفتاة في هذه الفترة ترى شبحين : الأول صغير أحمر اللون تمزق وتلاشى بفضل الله سبحانه وتعالى ، أما الثاني أسود كبير الحجم كانت تراه يخنق نفسه بيديه ، ومع مرور الأيام أصبح يكلمها بحدة وعصبية وأخذ يهدد ويتوعد 0
وللإنصاف والعدل ولاتخاذ كافة الأسباب الشرعية والحسية في علاج الفتاة ذهبنا بها إلى إحدى المستشفيات الخاصة بحثاً عن أسباب المعاناة والألم التي عادة ما تصيبها في منطقة الأرحام وكذلك خروج الدم من نفس المنطقة ، وقد كان الاعتقاد أن الأمر يتعلق بأسباب عضوية ، فعاينتها طبيبة متخصصة وقامت بإجراء كافة الفحوصات الطبية اللازمة ، وكانت نتيجة الفحص أن الفتاة سليمة تماماً ولا تشتكي من أية أمراض عضوية ، وقد شَرَحتُ لها الموقف من أوله إلى آخره ، فقالت ليَّ بالحرف الواحد : لعل هذا الأمر من تعبث الجن ! 0

0

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» (تبا الاجر من الله ، تفضل ) كود لظهور صفحه صغيره مكتوب فيها ، ( اكتب سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
» عرش الرحمن في القرآن
» تفسير سورة الرحمن
» في قصر قارون الشيخ محمد بن عبد الرحمن العريفي
»  تحميل كتب الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: رحله الى جزيرة القصص والرويات الاسلامه :: شاطئ القصص والرويات الاسلامه المنوعه-
انتقل الى:  
اجمل الصفحات الاسلاميه على الفيس بوك
ينصح باستخدام متصفح الفايرفوكس

بسم الله الرحمن الرحيم  Uouso_11

غير مسجل
لحظة من فضلك
هذا الموقع وقف لله تعالى ...... نسأل الله عز وجل ان يجعله خالص الوجهه الكرى حقوق النسخ محفوظه لكل مسلم هذا الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا يتبع أي طائفة معينة إنما هو موقع مستقل يهدف إلى الدعوة في سبيل الله وجميع ما يحتويه متاح للمسلمين على شرط عدم الإستعمال التجاري وفي حالة النقل أو النسخ أو الطبع يرجى ذكر المصدر ملاحظة :كل مايكتب فى هزا المنتدى لا يعبر عن راى ادارة الموقع او الاعضاء بل يعبر عن راي كاتبه فقط

معلومات عنك ايها العضو

IP

تلاوات 2
FacebookTwitter